لم تعد الكرة وطقوسها حكرا على فئة دون أخرى، بل باتت متنفسا لكثير من شرائح المجتمع على اختلاف مشاربهم، يؤوبون إليها متى ما تاقت إليها النفوس بحثا عن ترويح، بل إن كثيرا من الدعاة والمشايخ لم يعودوا يخفون اهتماماتهم ب«المجنونة»، في وقت كان فيه الحديث (...)