شاءت حكمة الله، أن يولد «أيوب» بلا ذراعين كاملتين، ليبرهن للعالم أن الإعاقة أبدا لا تشكل عائقا لمن تحلى بالصبر، فرغم عدم وجود أطرافه العلوية، إلا أنه لم يعجز عن قضاء احتياجاته اليومية بأصابع قدميه، فيأكل ويشرب ويكتب ويلبي جميع أموره دون مساعدة من (...)