في سما العلياءِ شامخةً
موطني تعلو مبانيهِ
ليس أرضى دونَه بدلًا
لا و لا شيئًا يضاهيهِ
مُصْعِدٌ في العزِّ مرتقيًا
قدرهُ في الفخرِ يُزهيه
كيف لا وهُو الذي انطلقتْ
للبرايا من أراضيهِ
رايةُ التوحيدِ خافقةً
للجبينِ الحرِّ تعليهِ
ساجدًا للهِ لا يرضى
كائنًا (...)
ازداد الاقبال على شراء الملابس الشتوية بسبب انخفاض درجة الحرارة وميلان الجو إلى البرودة، وازدحمت المحلات التجارية بالأهالي والمتسوقين الامر الذي رفع نسبة المبيعات 80 في المئة، على حد قول الباعة في المحلات التجارية الكبرى التي تبيع الملابس النسائية (...)
بلادي كم لك عندي أيادي
وكم لك من وداد في فؤادي
وعشق لا يقاس بأي عشق
سواء حاضرا أو كنت بادي
فلي في كل جزء منك نفس
فنفسي جزئت في كل وادي
ويهتف من صميم القلب نبضي
يردد: كم أحبك يا بلادي
بلادي نعمتي وضياء عيني
فأنت لي الهواء وأنت زادي
وأنت (...)
عام سعيد يا كرام أظلنا
بالخير والإسعاد والبركات
عام جديد ساقه المولى لنا
فله الثناء وصادقُ الدعوات
والحمد لله الكريم أمدنا
بعطائه وبسابغ الخيرات
بالخير والعمر المديد وبالهنا
والأمنِ في الأوطان والأبيات
وإذا نظرنا في البرية حولنا
خوفٌ وجوعٌ صاخبُ (...)
من اتخذ العلياء قصدا ومطلبا=فمهما تكبَّدَ من عَنَا ليس يندمِ
دروبُ العُلا لا يبرحُ الشوكُ أرضَها=تصبَّر على لأوائها وتحلّمِ
ولا ترضَ ما دون الرجالِ مكانةً=وسابقْ إلى نيلِ المعالي وأقدمِ
لسانَك لا تُطلقْه في كلِّ مجلسٍٍ=وقيّدهُ واحذرْ من جموحِه (...)
من اتخذ العلياء قصداً ومطلباً
فمهما تكبد من عنا ليس يندم
دروب العلا لا يبرح الشوك أرضها
تصبر على لأوائها وتحلم
ولا ترض ما دون الرجال مكانة
وسابق إلى نيل المعالي وأقدم
لسانك لا تطلقه في كل مجلسٍ
وقيده واحذر من جموحه تسلم
تخير صديقاً صادقاً لك (...)
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ان اقتصاد المملكة العربية السعودية بألف خير ولله الحمد. وأن الاموال السعودية السيادية في مأمن من الأزمة الاقتصادية العالمية... "في هذه الكلمة أقول":
قال المليك وكلنا به واثق=فهو (...)
قال المليكُ وكلّنا به واثِقُ
فهو المصَّدق عندنا والصادِق
أنعم به ملكاً وفي عهده
أُمنت لعمري في حِماهُ بوائقُ
فالخيرُ عم وكلنا في نعمة
فضل أفاض به الكريم الرازِقُ
وكما يقول فإننا في مأمَنٍ
حتى وإن عم العموم ضوائقُ
يا من أراعه ما جرى من أزمةٍ
حلّت على (...)
لا تُبقي
على أحدٍ ولا تَذَرُ
فما دامات لذي جاهٍ
ولم يخلُدْ بها بشرُ
فلا أهلٌ وأبناءٌ
ولا قومٌ وإن كثُروا
ولا أمنٌ ولا أملٌ
ولا مالٌ ومُدّخَرُ
ولا زندٌ ولا عضُدٌ
ولا سمعٌ ولا بصَرُ
فكن في هذه الدنيا
فطيناً دأبُه الحذَرُ
تزوّد بالتُّقى تغنمْ
فإنّ (...)
بلادي كم لك عندي أيادي
وكم لك من ودادٍ في فؤادي
وعشقٍ لا يقاس بأي عشقٍ
سواءً حاضراً أو كنتُ بادي
فلي في كل جزءٍ منك نفس
فنفسي جُزِّأت في كل وادي
ويهتفُ من صميمِ القلبِ نبضي
يُرددُ: كم أحبكِ يا بلادي
بلادي نعمتى وضياءُ عيني
فأنتِ لي الهواء وأنتِ (...)
إلى العلياء نمضي باقتدار
وفي هذا يطيب لنا التباري
فأنعِم بالتنافس في التسامي
وأكرِم التباري في الفخار
لنسعى نحو صرح المجد دأباً
لنرتقي الكواكب والدراري
فلا مجد لنَوَّامٍ كسولٍ
ولا عَز لمختالٍ مُماري
فمن طلب العلا سهر الليالي
وطلاب العلا غادٍ (...)