بصراحة لم يكن أكثر الرأي العام الرياضي مقتنعا بتكليف المدرب لوبيز مدربا للمنتخب السعودي، بل اعتقد الجميع أن توليه زمام الأمور الفنية للمنتخب كان مؤقتاً بعد إقالة المدرب ريكارد لعدة اسباب كانت جميعها فنية نظراً لضعف سجله التدريبي وخلوه من أي إنجاز (...)