بعد رحيل شاعرنا وكاتبنا وناقدنا الدكتور محمّد العيد الخطراوي -رحمه الله ورطّب ثراه- رأيت إيفاءً بحقّ الصداقة؛ واحتفاءً وتبجيلاً بنشاطه الفكري المتنوّع؛ أن أكتب عنه شيئاً يعرّف بناحية من اهتماماته العديدة؛ التي تشهد بها كتبه الكثيرة.
ذلك أن صاحبنا (...)