أن تنهار بين يديك إحداهن وهي تسرد قصة حياتها الأسرية التعيسة، تتدثر برداء العجز وما من خيار أمامك إلا أن تزيحه، فأنت الأمل لكثير من القلوب البائسة، التي تلقي بهمومها في رحاب قلب "مستشارها النفسي"، ثم يُطلب منك بعد هذا أن ترتدي الفرح والبهجة فذلك ضرب (...)