يجلس محمود عباس على مقعده، واضعاً سماعات في أذنيه، يكتب على «كيبورد» بهدوء وثقة لساعات طويلة، ممارساً مهنة الصحافة التي طالما أحبها.
محمود شاب مصري «كفيف»، في العقد الثاني من عمره، لكن إعاقته زادته إصراراً وقوة على إثبات ذاته وتحدي العوائق.
يؤكد (...)