بدا امس أن مساحة الاتفاق بين الفصائل الفلسطينية التي تتحاور في القاهرة برعاية مصرية أكبر من مساحة الخلاف، فمبدأ تثبيت الهدنة يكاد يكون أُقرّ فعلاً، وخلال الساعات المقبلة سيتم الاتفاق على مداها، وإن كانت المؤشرات ترجح أن تكون حتى نهاية السنة الحالية (...)