بعد استراحة دامت زهاء الثلاثة أعوام,, وبعد استراحة المحارب التي مارسها فارس النصر ومؤسسه الذي تشرب عمره وداً وحباً وعشقاً لهذا الكيان الأصفر,, عاد مثقلاً بالعتاب,, والحب,, وآهات التصاريح البركانية.
عاد يدفعه العشق العتيق الذي امتطى صهوة عمره,, وتألق (...)