هكذا الشوق..
خطوة
والتفاتُ!
بدوي في داخلي
ما طوى الخيمة
إلا وبعثرته الفلاةُ
التقينا..
هل التقينا؟
أمِ الأطياف أغرَتْ حضورها الأمنياتُ
وتحدثت مع طيوفك
عن ذاك الفتى..
ثم حدثتني الفتاة
برعمين التقى بنا الحقل..
حتى فاجأَتْنا بنضجنا السنواتُ
قد نَمونا (...)