في حياتنا أشخاص كأنما خلقهم الله رحمة لنا, وهم بالفعل كذلك لكسر الروتين و الشحوب اللذين يهيمنان على وجوهنا مابين حين وآخر ولإضفاء البهجة على جلساتنا. وفي كل مكان قد تجد أولئك الناس, فقد يكون فردا من أفراد المنزل أو جلساء الدراسة أو العمل, أشخاص (...)
مثل مجتمعاتنا لا تلام ان اصابتها حمى الفواكه اجمع وان اجتاحتها الفضائيات ومخلوقاتها. مجتمعات اعتادت على سياسة الردع والنقد دون الرجوع الى اصول واسباب المشكلة. فأمة لم تعتد الفرح لن تلام ان تراقصت فرحا على اي دندنة. ومجتمعات اعتادت الزجر والمنع من كل (...)
قد يبرع الكثيرون منا في تمثيل أدوار النزاهة المموهة والملائكية المفتعلة لإبراز صورة ما أو انطباع حسن لدى الغير وذلك لدرجة لا يمكنك تكذيب ما تراه ولو لمجرد شك لو لا الشعور الذي يخدم بعضنا أحيانا ونضطر لتجاهله. فقد لا نشك في نزاهة البعض ولا نظن في صدق (...)
في تعاملاتنا , نقاشاتنا , نظراتنا وفي زحمة الحياة "هناك جوع للحب والتقدير أكثر من جوع الخبز في هذا العالم" هذه مقولة رائعة أشعرتني بقشعريرة عندما أحسست أنها فعلا ما نعيشه وما كنت دائما أردده بصورة أو بأخرى . فنحن نفتقده في كل شيء وفي كل لحظة بدءا من (...)
لاتزال مشكلة زوجات الابناء والحموات من المشاكل التاريخية التي لا يعلم اي منا متى تندثر ومتى يسدل الستار عليها والتي لم نجد لها حلا على مر التاريخ. حيث لا تجد بيتا من بيوتنا يخلو من هذه المشكلة الا فيما ندر، ويا لكم الحكايات والمشاكل التي تتحدث حول (...)