رغم ثورة الانتشار الثقافي الواسع في مناطق الوطن إلا أن هنالك غياباً وضعفاً في الجوانب الثقافية في ظل نشر على استحياء وخارج إطار الموضوعية لفنون الشعر والأدب والبلاغة والرواية والقصة والكتابة النثرية وغيرها حيث طغى الاحتكار على مثقفين ومثقفات (...)
يحتاج تولي المناصب القيادية في أي قطاع، سواء أكان خاصًّا أم حكوميًّا، موضوعية ومعايير دقيقة تصب في مصلحة الدولة والمجتمع في شتى الجوانب؛ لذا وجب أن يكون تولي المنصب القيادي خاضع لعدة معايير بشكل دقيق وصولًا إلى جودة الإنتاج في الأعمال، ومن ثم تحقيق (...)
كان للمرأة دورها الريادي والثقافي على مَرّ العصور التاريخية، فلم يكن دورها مقتصراً على الأمومة والتربية فحسب بل تجاوزت ذلك إلى مهام كبرى جعلتها واجهةً ثقافيةً وأنموذجاً مشرفاً.
فلقد كان للمرأة دور في تعليم القراءة والكتابة للنساء الأميات في الكتاتيب (...)