هكذا كُنْتُ في شَغَبٍ مع القافية،
إنها صَلْدةٌ مُنَفِّرةٌ مُسْتَعْصِيةٌ، لكنها بالمُقَارَبَةِ ليِّنَةٌ جَاذِبَةٌ مِطْواعَه.
لو حُكِّمَ في (القصيدة) النابغةُ،، لأَهْمَلَها مع الوَحْشِ في الفَيافِي (ربما ربما)،،
ولو حُكِّمَ فيها الناقِدُ (...)
ومنتعلا في الفضاءات
اسئلة التيه
بيتي قفار التوجس
هديي خطايا الذين مضوا
ويقيني انيني
عواء التواريخ
ظل يطاردني
ليس ظلي
الذين مضوا لعنتي
والذين يجيئون مقتي
قفار تراودني عن يباسي
هشيم نظي البيد
ثم اشعلت في شهوة للحياوات صوتي
فمن يرتدي شقوتي
غفوة (...)