يصارع خالد الناصر من أجل الخروج من حلقة مفرغة من الديون دخلها منذ سنوات عدة، لكن دون جدوى، وما يؤلم الناصر أن غالبية ما اقترضه من البنوك أنفقه في احتياجات كمالية، كان بإمكانه الاستغناء عنها، كشراء سيارة فاخرة، على الرغم من أن لديه مركبة كانت آنذاك (...)