بديهي أن الحديث عن العلم يفضي بنا مباشرة إلى ثنائية المنهج والموضوع استجابة لمتطلبات المقاربات الابستيمولوجية (فلسفة العلوم) باعتبارها الموقع المنهجي الذي يسمح لنا بانجاز قراءة نقدية لأي علم قررنا إعادة النظر إليه والتمعن في منجزاته من خارجه أي (...)