لم أر في العالم العربي، من محيطة إلى خليجه، ومن رفاعة رافع الطهطاوي إلى آخر موديل ثقافي في يومنا هذا، مثقفا جادا يكرر أفكاره بالقدر الذي يفعله المثقف السعودي الجاد إبراهيم البليهي، وهي الأفكار التي صار يصرح بها تدريجيا، ابتداء منذ ما بعد الحادي عشر (...)