اليوم الوطني يوم أن وحدت هذه البلاد تحت راية التوحيد على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - طيب الله ثراه - الذي وحدها بعد شتات وفرقة بين القبائل وتناحر وقتال وصراع من اجل البقاء، القوي يقتل الضعيف حياة بلا أمان، فوحدها على كتاب (...)
عندما ييأس الجبناء ويُهزم الأنذال لا يبقى لهم وسيلة إلا الغدر والخيانة لأنها طريق اللئيم - وإذا أكرمت اللئيم تمردا - فقد كانت سياسة أميرنا المحبوب محمد بن نايف (التائب من الذنب كمن لا ذنب له) كانت سياسته (الرجوع للحق فضيلة)، لقد أولاهم جلَّ اهتمامه، (...)