في الرابع من ذي الحجة من هذا العام 1435ه انتقل إلى رحمة الله الأديب الشاعر الأستاذ عبدالرحمن بن عبدالله الهقاص (أبوزياد), وهذه أبيات متواضعة تعبر عن بعض المشاعر تجاه هذا الخطب الجلل..
غيومُ الحزنِ حلّت في سمائي
فأغلقت المنافذ في فضائي
وهلَّ الدمعُ (...)
إن من يتأمل في شعر سليمان السلامة يلاحظ إلى جانب السهولة والعقلانية أنه يتميز بظاهرة لا تخطئها عين الخبير, وهي (الهدوء التام), هدوء الثقة المعبرة عن شخصية رزينة لا تخرجها الأحداث عن طورها, ولا تزعزع خبرتها في الحياة والناس والأحداث. وخير دليل على (...)
كتبت من قبل موضوعا بعنوان (لعنبو ذا الوجه يا وارد عراوي) وألحقته بآخر عنوانه (ما بقي في ذهن الراوي من وارد عراوي) وتساءلت في الأول عن قائل قصيدة (لعنبو ذا الوجه يا وارد عراوي)، وكان قد اتصل بي عدد من الأصدقاء وأخبرني أنها لعسيكر الغنامي العتيبي، (...)