كصحراءٍ تُكابِر..
ما تسامتْ بابتهال
رمالها نحو السحابْ
لي كبرياء الرملِ
لو تدرين عن شِيَم اليبابْ!
للرمل روحُ الريح
ذاكرةُ الحداء
أسى الرحيل
له انكسارات الإيابْ
للرمل فلسفةُ السؤالِ
ولي ارتباكاتُ الجوابْ
أنا فكرة الخوف التي
رقصت بأحشاء السنابلِ
كلما (...)