كانت أول مرة منذ بداية الثورة، أذهب عبر طريق طرابلس للوصول إلى الساحل السوري. بعيداً من طريق القلمون، حيث تدور المعارك. بعيداً من «الجسر المعلق» الذي يربط وسط سورية بساحلها.
لم أر «الأب القائد» منتصباً، بالصور أو التماثيل، في مناطق مختلفة على طول (...)