ما أحوج أميركا في هذه الأيام الهوجاء الى سياسي حكيم رصين من طراز وزير خارجيتها الأسبق سايروس فانس الذي غيبه الموت هذا الاسبوع.
لقد حالفني الحظ عندما كنت سفيراً لسورية في واشنطن أن أعاصر فانس منذ توليه وزارة الخارجية في بداية عام 1977 وحتى استقالته (...)
"يصعب تصور العالم العربي من دون نزار قباني، فالأحداث كانت تأخذ معناها من وصفه لها. النصر لا يكون نصراً إلا إذا اعتبره نزار نصراً، والهزيمة لا تفهم أبعادها حتى يقول نزار قباني فيها شعراً. وكأن المحبين لم يعرفوا الحب حتى قرأوا شعر نزار".
الطيب صالح (...)
تحية الحب الى الصديق العزيز الأستاذ جهاد الخازن:
في عمودك الممتع دائماً لفت نظري، في عدد الخميس 17 أيار مايو 2001، المقطع الأخير الذي تمنيتَ فيه ان يتقدم ثري عربي، ويدفع ثمن اعلان يُنشر على صفحة كاملة من جريدة غربية كبرى مثل هيرالد تريبيون.
وأرجو ان (...)