لا أعرف كيف أصف مدى مشاعري الفياضة بعدما استجاب الله دعواتنا الصادقة بشفاء وعودة هذا الملك الطيب الذي رغم مرضه لم ينسهم. وظل يفكر بهم وباحتياجاتهم. ولاسيما ان كل مواطن ومقيم على ثرى هذا الوطن الطاهر يكن لجلالته التقدير والعرفان على أياديه البيضاء (...)
لقد اطلعت واطلع غيري من قراء جريدة الجزيرة العدد 10965 يوم الاحد 29/7/1423ه ما كتبه الاخ الفاضل حماد بن حامد السالمي جعله الله حماداً لله سبحانه وتعالى ومستغفراً اياه في حله وترحاله. اقول وبالله التوفيق يا اخ حماد قال الله تعالى {وّلّمَّا رّجّعّ (...)