بعد ست سنوات يقضيها الطفل في كنف أمه وأبيه واخوانه يلعب ويلهو كما يحلو له، ويطلب فيجد من يلبي له، ويبكي فيجد من يحتويه بين جوانحه وأحضانه،,, فجأة يجد هذا الطفل نفسه في مكان آخر، له قيوده وحدوده وأشخاصه، بالفعل انه أمر صعب,, ضع نفسك مكان هذا الطفل (...)