.. والا يا مجارير الربابه
اختلف معنى القصيد وضيّع الفنان فنه
حلم.. مدري علم.. مدري نوض برقٍ في سحابه؟
اثرها طلة جبينه يوم زاح الليل منه
أقبلت مثل الفرس لا سمعت طبول الحرابه
مقتفيها ليلٍ أسود والنجوم يفرّقنه
النهار يمر ويعدي وليله في عقابه
النحر صبحٍ (...)