قمت بزيارة شكر وعرفان لمكتبة السويدي العامة لما قُدم لي من خدمات استثنائية وعناية خاصة منهم للمؤلف أثناء كتابتي لرواية أرذل الفقد، زيارة أحمل بها على عاتق مسؤوليتي لرد جميل هذه الجهة خصيصاً والمجتمع بشكل عام حقيبة من المبادرات والبرامج التفاعلية (...)