طوال تسعة أيام، بنهاراتها ولياليها، تعيش مدينة سيت الفرنسية ما بات يسمى «عيد» الشعر المتوسطي الذي كرسه مهرجان «أصوات حية». بدءاً من العاشرة صباحاً حتى ما بعد منتصف الليل تختلط الصباحيات الشعرية والأمسيات، وبينهما قيلولة الشعر والغروب. ويتوزع الشعراء (...)
في مدينة سيت، جنوب فرنسا، فاجأنا الشاعر العراقي صلاح فائق الذي لبّى دعوة مهرجان «أصوات حية» المتوسطي للمشاركة في أمسياته واللقاءات مع الجمهور. ويمكن القول إنه كان المفاجأة الأجمل عربياً في إطلالته هذه بعد نحو عشرين عاما من الغياب وقد أمضاها في (...)
الشعراء العرب المدعوّون الى مهرجان «أصوات حية: من المتوسّط الى المتوسط» الذي تقيمه كل سنة مدينة سيت الفرنسية الواقعة على شاطئ هذا البحر القديم الذي وصفه الفراعنة ب «الأخضر الكبير»، كادوا ان يحيوا مهرجانهم الخاص على هامش هذا المهرجان وفي قلبه، فهم (...)
يرخي «الربيع العربي» بظلاله على مهرجان «أصوات حية» الذي تشهده مدينة «سيت» في جنوب فرنسا، والذي يجمع أكثر من مئة شاعر من أربع وثلاثين دولة متوسطية، بينها خمس عشرة دولة عربية. هذا المهرجان الشعري المتوسطي بدا معنياً هذه السنة بالثورات العربية التي (...)