امتازت القهوة السعودية بأن لها «إتيكيت» خاصا، على الرغم من دقته فإنه يسري داخل المجالس بشكل منظم ودقيق، ولا يمكن تجاهله أو تجاوزه.
وهذا الإتيكيت لم يخلق فجأة، ولم يكن وليد اللحظة، إنما هو موروث ثقافي قديم توارثته الأجيال جيلاً بعد جيل، ويحرص الآباء (...)