لا يخفى على أحد ما يحدث في العالم بأسره من تفشي وباء «كورونا»، وتسجيل أمريكا والدول الأوروبية أكثر معدلات الإصابة اليومية، التي لم يسبق لها أن سُجلت بأي دولة من دول العالم.
اتخذت دول العالم إجراءات، لاحتواء تفشي الوباء، وتفاوتت الإجراءات الاحترازية (...)
في مقال سابق لي بعنوان : ( تأثير السعودية على القرارات الدولية (إلغاء الاتفاق النووي الإيراني أنموذجاً ) تحدثتُ كثيراً عن حزم المملكة في علاقاتها الخارجية ، وعدم قبولها الإساءة أو التدخل في شؤونها من أي أحد مهما كان العلاقة بينها وبينه ، وقد صدرت (...)
من أصعب الأمور أن تُترجم السطور حبًّا خالدًا في نفوسنا، وإحساسًا عظيمًا يحمله كل مواطن يتمنى رضا ربه. هذا الحب العظيم هو حب وطن يحمل الخير والفرح، ويحتضن أشرف خلق الله، وعلى أرضه قِبلة المسلمين. أنت يا وطني حبك واجب، والدفاع عنك شرف، والعيش على (...)
من أصعب الأمور أن تترجم السطور حبا خالدا في نفوسنا وإحساسا عظيما يحمله كل مواطن يتمنى رضا ربه، هذا الحب العظيم هو حب وطن يحمل الخير والفرح ويحتضن أشرف خلق الله وعلى أرضه قبلة المسلمين.
أنت يا وطني حبك واجب، والدفاع عنك شرف، والعيش على ترابك فخر، نعم (...)
أوقات الحسم أوقات مصيرية فاصلة، لا تعرف الألوان الرمادية، ولا التلكؤ والتماطل والتلاعب والازدواجية، وعلى قطر أن تعي هذا جيداً، وأن تتعامل بجدية وعقلانية، وأن تفيق من سباتها، فالأمر جد لا هزل، والواقع خير شاهد على ذلك.
إن التراجع عن الخطأ فضيلة، (...)
أوقات الحسم أوقات مصيرية فاصلة، لا تعرف الألوان الرمادية، ولا التلكؤ والتماطل والتلاعب والازدواجية، وعلى قطر أن تعي هذا جيداً، وأن تتعامل بجدية وعقلانية، وأن تفيق من سباتها، فالأمر جد لا هزل، والواقع خير شاهد على ذلك.
إن التراجع عن الخطأ فضيلة، (...)
الثقافة في أبسط تعريفاتها هي تهذيب النفس وصقلها، وهي مجموعة من السلوكيات التي تظهر لدى الإنسان في المواقف المختلفة للحياة ، وهي الضوابط التي يتبعها الشخص ويتقيد بها، والثقافة هي عماد الأمم، وعمدة الشعوب، والمجتمعات تتطور بقدر تقدمها الثقافي، ولن (...)
إن حساب المواطن ليس مجرد حساب ، وإنما يعكس مدى اهتمام ورعاية ولاة الأمور – حفظهم الله تعالى – للمواطنين، إنها الرعاية التي لا تعرف الحدود، ولا تقف عند حد معين، فكل ما يواجه المواطن صعوبات في الحياة، وما أكثرها تجد المبادرة تلك الأخرى من قبل هذه (...)
بداية أتشرف برفع أسمى التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله -، ولصاحب السمو الملكي الأمير / محمد بن نايف ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية – حفظه الله -، ولصاحب السمو الملكي الأمير/ محمد بن (...)
بداية أتشرف برفع أسمى التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله -، ولصاحب السمو الملكي الأمير / محمد بن نايف ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية – حفظه الله -، ولصاحب السمو الملكي الأمير / محمد بن (...)
الأحساء تعيش اليوم فرحة اللقاء بقائدها ورائدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.. والحق ان الفرحة الكبيرة والعظيمة التي عاشها ويعيشها ابناء الأحساء كانت ومازالت منذ ان علم الجميع بأن ملك الحزم سوف يزور الأحساء.. لذلك عمت الفرحة كل (...)
الأحساء تعيش اليوم فرحة اللقاء بقائدها ورائدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.. والحق ان الفرحة الكبيرة والعظيمة التي عاشها ويعيشها ابناء الأحساء كانت ومازالت منذ ان علم الجميع بأن ملك الحزم سوف يزور الأحساء.. لذلك عمت الفرحة كل (...)
المملكة وطن ليس كالأوطان ويوم يختلف عن أيام الدول .. الانتماء للوطن والولاء له صفة تجمع كل المخلوقات تقريباً ويزداد ذلك ظهوراً في الإنسان الذي يجمع بين العاطفة والعقل ، وقل أن تجد إنساناً انسلخ ولاؤه لوطنه عن جسده ووجدانه وتحول عنه إلى موطن أو بلد (...)
أكد مؤذن المسجد النبوي الشريف والمدرس بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الشيخ اياد بن أحمد شكري بأن شعيرة الأذان وكلماتها السامية ستتردد في كافة أرجاء المملكة بفضل الله ثم الأمن والأمان الذي يعم بلاد الحرمين الشريفين تحت قيادة خادم الحرمين (...)
من الصعب على الإنسان، أن ينعى عزيزاً، ومن المؤلم جداً، أن يجد المرء نفسه، يسكب الدموع أو الكلمات، لترثي قلباً بحجم قلب وطيبة ونقاء وإخلاص، زميلنا الغالي الدكتور سامي المهنا، الذي انتقل إلى رحمة الله.
«أبو سلمان» كما يلقبه الجميع، نجح أن يترك بصمته (...)
من الصعب على الإنسان، أن ينعى عزيزاً ، ومن المؤلم جداً ، أن يجد المرء نفسه ، يسكب الدموع أو الكلمات ، لترثي قلباً بحجم قلب وطيبة ونقاء وإخلاص ، زميلنا الغالي الدكتور سامي المهنا ، الذي انتقل إلى رحمة الله .
«أبو سلمان» كما يلقبه الجميع، نجح أن يترك (...)
من الصعب على الإنسان، أن ينعى عزيزاً ، ومن المؤلم جداً ، أن يجد المرء نفسه ، يسكب الدموع أو الكلمات ، لترثي قلباً بحجم قلب وطيبة ونقاء وإخلاص ، زميلنا الغالي الدكتور سامي المهنا ، الذي انتقل إلى رحمة الله .«أبو سلمان» كما يلقبه الجميع، نجح أن يترك (...)
من الصعب على الإنسان، أن ينعى عزيزاً ، ومن المؤلم جداً ، أن يجد المرء نفسه ، يسكب الدموع أو الكلمات ، لترثي قلباً بحجم قلب وطيبة ونقاء وإخلاص ، زميلنا الغالي الدكتور سامي المهنا ، الذي انتقل إلى رحمة الله .
«أبو سلمان» كما يلقبه الجميع، نجح أن يترك (...)
فُجعت المملكة العربية السعودية والعالمان العربي والإسلامي، بل العالم أجمع، بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السابق - رحمه الله -.
وبهذا الخطب الجلل، والحدث العظيم، والمصاب الأليم، ودعت المملكة العربية السعودية ابناً باراً من (...)
«عاصفة الحزم» لم تنطلق إلا بعد أن نفد الصبر، انطلقت من بلاد وهبها الله حكاماً يعملون من أجل السلام في العالم، والمواقف التاريخية تشهد بذلك، فخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أعطى لكل الحلول فرصتها، لكن تعنت «المليشيات الحوثية»، ورفضهم (...)
بما أن الأمة تعيش في أزمة مالية وطنية صعبة، وغلاء في المعيشة، وصعود مهول في العقار، وارتفاع للأسعار، كل ذلك غير مبرر ولا حقيقة له إلا الجشع والطمع، هنيئاً لمن اتقى الله في تجارته، وكان كسبه حلالاً، وشاب رزقه عن الحرام، وأحسن مع إخوانه المسلمين، فكان (...)
إن الأقلام لتعجز عن التعبير عما تكنه النفوس من حب وتقدير للملك عبد الله بن عبد العزيز، فأعماله وسجاياه الكريمة أكثر من أن تعد وتحصى، وإنجازاته حقائق ملموسة على أرض الواقع، فقد ملك القلوب بعطفه وإنسانيته. تحتفل المملكة اليوم بمناسبة حصول خادم الحرمين (...)
الثقة الملكية الكريمة التي حظي بها سمو الأمير مقرن من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وأكثر من ثلاثة أرباع من أعضاء هيئة البيعة على (...)
من أهم سمات (المسلم النموذجي) في عصرنا هذا: هي تجاوزه لمرحلة التفكير بالحقوق والواجبات، والانغماس في أعمال الإحسان والإتقان، حيث تغمره روح المجانية والعطاء غير المشروط؛ مما يكسبه شعور بالتّأنق.. فالفائض الاجتماعي مظهر من مظاهر التأنق، وهو في الوقت (...)
تدور عجلة الزمن بسرعة مذهلة ترتجف منها القلوب الحية، ذلك أنّ المسلم يكاد يطيش عقله عندما يقف مع نفسه محاسباً ماذا قدم فيما انقضى من أيام عمره ولياليه، فها هو عامنا الهجري الرابع والثلاثون بعد الأربعمائة وألف، جمع أطرافه ولملم أوراقه وربط أحزمته، ثم (...)