الأهمية: تنبع أهمية مدينة الرياض كونها عاصمة المملكة العربية السعودية، وموطن للعديد من الحضارات القديمة البائدة، وموئل لعدة قبائل، من أشهرها بنو حنيفة، الذين كان لهم دور مؤثر في قاعدتهم حَجْر اليمامة، ولهم مواقف مشرفة مع الرسول محمد صلى الله عليه (...)
«لا مستقبل لمن لا تاريخ له»، هكذا دأب أولو الحضارات المتقدمة يعلموا أبناءهم أن التاريخ مكتسب مهم، من خلاله يمكن لهم صنع حاضر زاهر، لبناء مستقبل مشرق. ولا شك بأن دول العالم الأول استفادت أيما استفادة من تكريس تاريخهم القديم لجعله منارة تشعل به طريق (...)
المؤلف هو: الحسن بن أحمد بن يعقوب، من بني همدان، أبو محمد: مؤرخ، عالم بالأنساب عارف بالفلك والفلسفة والأدب، شاعر مكثر، من أهل اليمن.
كان يعرف بابن الحائك، وبالنسّابة، وبابن ذي الدمينة (نسبة إلى أجداده: ذي الدمينة بن عمرو). ولد سنة 280ه، ونشأ بصنعاء (...)
"لا تاريخ بلا وثيقة" هكذا ذكر رائدا المدرسة الوثائقية لانجو وسينيوبوس، فالوثائق مصدر مهم لكتابة التاريخ؛ لأن التاريخ في مجمله يعتمد على الوثائق، سواء كانت مخطوطة أو مطبوعة عربية كانت أو أجنبية. وتكون الوثائق على أشكال متعددة، منها: الرسائل والوصايا (...)
يرى المتأمل في سيرة الملك المؤسس لهذه البلاد المباركة: عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ما تحفل به هذه الشخصية من الجوانب الإنسانية والاجتماعية، التي تأثّر بها المقربون له، والمستشرقون كذلك، وغيرهم من الرموز العالمية آنذاك.
وقد تحدث عن إنسانيته (...)
هو: سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود بن مقرن من بني حنيفة من وائل. ولد سموه في مدينة الرياض في 05/10/1354ه الموافق 31/12/1935م.
نشأ سموه في كنف والده الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - المؤسس لهذه البلاد (...)