يظل مفهومنا لذاتنا ونظرتنا إليها وكيفية تعاملنا معها أحد العوامل الحاسمة التي تسهم بشكل أو بآخر في سعادتنا ورضانا عن أنفسنا.
وحقيقة الأمر، أن ما يتعبنا في كثير من الأحيان ويضايقنا ويجعلنا ننظر لحياتنا على أنها حياة تعيسة لا معنى لها والعياذ بالله ! (...)