في عصر هيمنت فيه وسائل التواصل الاجتماعي على حياة الأفراد، وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من يومهم، يقضي طلاب المرحلة الثانوية ساعات طويلة في التصفح والتفاعل مع المحتوى، ومتابعة المؤثرين، حتى يجدوا أنفسهم بين فخ الإلهام والمقارنة، وبينما توفر هذه الوسائل (...)