القضية الحالية المتواجدة في ساحة بلدي جعلتني أتساءل لماذا التفكير فيها الآن قد ظهر وأصبح له أسماء لكن اسمه بدون نسب أو حسب.. وهل انتهت الأزمات في بلدي لتتربع المرأة خلف مقود السيارة بكل شموخ واستعلاء على عباد الله الذين فوق الأرض. رضي من رضي وغضب من (...)