قرأت المقابلة التي نشرتموها مع الزعيم الكردي عبد الله اوجلان في العدد 167، وسألت نفسي كثيراً عن مكان وجوده الذي لم تذكروه، وعن كيفية تمكنكم من الاتصال به بمساعدة "طرف ثالث" يعيش في دولة غربية ومااذا كانت هذه المساعدة المشكورة تدل على "صلة" من نوع (...)