عندما سيطر المتمردون في تيغراي على قرية هارا في شمال إثيوبيا، جابوا الشوارع ولاحقوا الشبان مشتبهين بكل من أمكنه حمل السلاح بوجههم إلى جانب القوات الحكومية.
فكل شخص يحمل بطاقة انتماء حزبية كان مشتبها به. أي كدمة على الكتف كتلك التي تخلّفها البندقية (...)