تجاوزتْ حداً محالا
لكنما التغريد يعلو
يسمو في مطالبه جلالا
خُلط الحنين بداخلي
ورشفته حد الثماله
أيها الحرف الذي
مازجته بالوجد نسبا وآلا
رحماك ما سكت النداء بفيضه
أيحقق الهدف المؤالا!؟
حين نوديت:
احمليني
دؤنيني
رسخي في الأفق
أفانين حنيني
ارسمي الشعر (...)