أنا صديق ومتابع عدداً عدداً لهذه المجلة الغالية على قلوب الملايين. ولقد قرأت في العدد 416 رحلة الأخ الصحافي طلحة جبريل الى بيروت. كلمات كدت أتخيل نفسي أني أقرأها عن بلد لا أعرفه، كلمات كلها جمال ووصف يليق ببلدنا العزيز لبنان فشكراً يا أخ طلحة، ونقول (...)