لطالما كان الإنسان بسيطا يبحث عن قوت يومه لينام مرتاح الضمير صافي الذهن بين أطفاله وأهل بيته حتى تفتحت النعم والأرزاق على المجتمع بادية وحاضرة، فانغمس الناس فيها بألوانهم كافة.
وقد كانوا في استقبال ذلك على فئات، فمن متفاجئ إلى منصدم وبين عاقل وظفها (...)