لم يكن محمود إبراهيم المواطن العربي الوحيد الذي يستقل قارباً وسط المياه، يساعده على قطع مسافة طويلة من منزله إلى مكان عمله، وسط العاصمة التايلاندية، رغم أن بانكوك تربطها شبكات حديثة من الطرق ووسائل النقل الحديثة، بداية من نظم سكك حديد القطار المعلق (...)