ما كنت لأصدق الخبر لو لا معايشتي"اسبوع الآلام"في باريس، حيث بدت"درب الجلجلة"طويلة ومليئة بالارتباك، الطبي، و"العائلي"والسياسي، درب قطعها القائد الفذ، وهو يحمل صليبه ليفتدي شعب فلسطين، بل شعوب الأمة العربية، أمام حكم الطاغية شارون وسيده في البيت (...)