تعبّر قطع الفنان عمر الزعبي في معرضه «راس براس» المقام في دارة الفنون في عمّان، عن فضاء تجريبي وجمالي ينطوي على ثيمات مضمَرة تعاين أحلام الإنسان وهواجسه وعلاقته بمحيطه الاجتماعي وبالوجود كلاً.
يشاهد الزائر قطعاً تركيبية مصممة لاعتلاء الرأس أشبه (...)
كان «عبّود» قد انتهى لتوّه من الحديث عن برج «الحَمَل» في برنامجه الشهير، حين استقر المؤشر على إذاعة محلية لا يعرف «هادي» لها اسماً، فالمحطات التي تبث على الموجة القصيرة ليست مما تستهويه متابعته، لكن ما عساه يفعل ليتخلص من رتابة قيادة السيارة في (...)
كان"عبّود"قد انتهى لتوّه من الحديث عن برج"الحَمَل"في برنامجه الشهير، حين استقر المؤشر على إذاعة محلية لا يعرف"هادي"لها اسماً، فالمحطات التي تبث على الموجة القصيرة ليست مما تستهويه متابعته، لكن ما عساه يفعل ليتخلص من رتابة قيادة السيارة في رحلته (...)
تتخذ محاولة إحياء اتحاد كتّاب إفريقيا وآسيا أهمية استثنائية في الوقت الراهن، الذي تحتاج فيه الشعوب والأمم التي تجمعها قواسم مشتركة (إفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية) إلى «جبهة ثقافية إنسانية عريضة».
إعادة إحياء هذا الاتحاد ذي السمعة الطيبة تاريخياً (...)
تتخذ محاولة إحياء اتحاد كتّاب إفريقيا وآسيا أهمية استثنائية في الوقت الراهن، الذي تحتاج فيه الشعوب والأمم التي تجمعها قواسم مشتركة إفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية إلى"جبهة ثقافية إنسانية عريضة".
إعادة إحياء هذا الاتحاد ذي السمعة الطيبة تاريخياً قبل (...)
كنت غادرت الطاولة لتوي نحو السرير حين أفزعتني رنة الجرس. التفت من فوري نحو ساعة الحائط من دون أن أتحرك. العقربان يكادان يتطابقان. منتصف الليل. رنة أخرى أعادت بصري إلى الباب قبل أن تذكرني النافذة العارية من الستائر أننا في تشرين؛ ظلمة وبرد وريح تهب (...)
كنت غادرت الطاولة لتوي نحو السرير حين أفزعتني رنة الجرس. التفت من فوري نحو ساعة الحائط من دون أن أتحرك. العقربان يكادان يتطابقان. منتصف الليل. رنة أخرى أعادت بصري إلى الباب قبل أن تذكرني النافذة العارية من الستائر أننا في تشرين"ظلمة وبرد وريح تهب (...)
وأخيراً فككتُ اللغز؛ لكنني لن أبوح به لأحد، وليكن ما يكون! حدث هذا أمس تحديداً؛ كانت ليلة مُضْنِيةً اتّضحت فيها الصورةُ المعتمة، وما كنتُ قبل ذلك أؤمن بما قيل ويقال عنها؛ الغرفة العتيقة الواقعة على أطراف القرية قريباً من بيتي.
الغرفةُ تلك، (...)
وأخيراً فككتُ اللغز"لكنني لن أبوح به لأحد، وليكن ما يكون! حدث هذا أمس تحديداً"كانت ليلة مُضْنِيةً اتّضحت فيها الصورةُ المعتمة، وما كنتُ قبل ذلك أؤمن بما قيل ويقال عنها"الغرفة العتيقة الواقعة على أطراف القرية قريباً من بيتي.
الغرفةُ تلك،"مسكونةٌ"وفق (...)
خفض صوت الأغنية البلهاء على إذاعة محلية، وأغلق نوافذ السيارة، ورفع «النقّال» بيمناه، بينما ترك المقود لليسرى باتجاه عمله. ضغط على رقمها، ففتحت الخط. كان يودّ أن يقول: «أحبكِ»، ويغلق الهاتف.
أن يقول: «اشتقتُكِ»، فحسْب.
يقول كلمةً حلوة تخرج منه (...)
خفض صوت الأغنية البلهاء على إذاعة محلية، وأغلق نوافذ السيارة، ورفع"النقّال"بيمناه، بينما ترك المقود لليسرى باتجاه عمله. ضغط على رقمها، ففتحت الخط. كان يودّ أن يقول:"أحبكِ"، ويغلق الهاتف.
أن يقول:"اشتقتُكِ"، فحسْب.
يقول كلمةً حلوة تخرج منه بلا رتوش. (...)
تنظم أمانة عمّان الكبرى ملتقى عمّان الثالث للقصة، بين 23 و 25 الشهر الجاري. ويتضمن الملتقى، الذي يشارك فيه أكثر من سبعين قاصاً وناقداً وفناناً، منهم 20 عربياً و50 من الأردن، قراءات قصصية وشهادات إبداعية وندوة تكريمية للقاص محمود الريماوي، وندوة (...)
تنظم أمانة عمّان الكبرى ملتقى عمّان الثالث للقصة، بين 23 و 25 الشهر الجاري. ويتضمن الملتقى، الذي يشارك فيه أكثر من سبعين قاصاً وناقداً وفناناً، منهم 20 عربياً و50 من الأردن، قراءات قصصية وشهادات إبداعية وندوة تكريمية للقاص محمود الريماوي، وندوة (...)
يسترد الأردن، أخيراً ونهائياً روائيه الراحل غالب هلسا بمنحه جائزة الدولة التقديرية في حقل الآداب، بعد أكثر من عقد ونصف عقد على وفاته، مؤكداً رسمياً"أردنيته"التي طالما جرى تغييبها وإغفالها إبان فترةٍ وُسمت بالپ"عرفية"بسببٍ من انتمائه السياسي الذي لم (...)