ومن ثم إخفاؤها في عُلبة الكلام بل لابد من دحرجتها على أوتار الحنين والأشواق المعشبة دائماً بعواطف لا تكون إلا متزنة ..أشبة ما تكون برواية حرص كاتبها على حبكتها الدرامية بأشد صورها الكلاكسيكة إدهاشاً ...؛ الأنيقة ( العامرة) جاءت لنا من ذاكرة متدفقة (...)