حين قرأت رد السيد جمال الأتاسي على السيد صفوان قدسي المنشور في "الحياة" في 30 أيار مايو الماضي، وقعت على مجموعة من المغالطات القائمة على ما يصح وصفه بأنه محاولة لإعدام التاريخ.
وباعتباري واحداً ممن شغلوا مواقع قيادية في حزب الاتحاد الاشتراكي العربي (...)