إنصافاً للتاريخ وإحياءً للحقيقة التي كانت جريدة "الحياة" من أجل إحقاقها، ألفت نظركم الى ما ورد منقوصاً تحت الصورة التي نشرتموها في الصفحة الخامسة عشرة من عدد الجمعة 15 الجاري وعن كتاب "ريمون اده وجمهورية الضمير" للاستاذ نقولا ناصيف.
ان لقاء الراحلين (...)