انتهت إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني بفاجعة، استقبلنا يوماً دراسياً تلفه ظلمة، وتغشاه كآبة الحزن الذي انتابني للخبر الكارثة (وفاة أبناء الدكتور البشري) لا يشبهه حزن بعد أن أحجمت لفترة طويلة عن الكتابة، حزني عليهم استفز قلمي واستنفر أوراقي.
إن (...)