فاجعة تنتزع ابتسامتك بقسوة وكأنها تُعيدك للحياة بشكل مريع، فاجعة تسلب منك آخر شخص تظن أنك قد تفقده وهو في عز شبابه. ففي ذلك المساء ومع حلول الساعة الحادية عشرة أو قد تزيد قليلاً دخل علينا خالي أبوفيصل وكان دخوله قد أربك مشاعرنا؛ فحضوره لنا في هذا (...)