!!
حدث فعلاً أن أختبئ في عيني صغيري, وأهرب إلى حضنه الراقي والبريء..
حين صُدمت عيني بجثث الناس على قارعة الطريق، وأشلاء البشر، وتلك الوجوه والأجساد المنهكة التي كان الموت لها خياراً أفضل من الحياة، لكنها مشيئة الله وإرادته.
رأى صغيري بعيني (...)
تعددت أهداف الحرب الصهيونية على قطاع غزة:
- ومن أهم تلك الأهداف؛ كسب الجبهة الداخلية في الانتخابات الإسرائيلية, عن طريق نصر ملفق في غزة للقائد المهزوم في حرب لبنان الأخيرة, وإعادة الاعتبار لقوة الردع التي يمكن لفها ومن ثم نشرها من جديد أمام الناخب (...)
سافرت يوماً بصحبة صغاري سفراً خاصاً للاستجمام، ومنح الصغار بعض حقهم، ومنح النفس بعض حقها فيهم، فنحن نحتاجهم كما يحتاجوننا أو أكثر، ووجدت نفسي مضطراً مرة أن أقوم بإعداد الشاي أو الحليب، وأخرى تنظيف الطاولة، أو توزيع الحلوى ، أو صناعة الساندويتش, (...)
يمكن فرز الأسباب المنتجة للعنف إلى نوعين:
الأول: أسباب غير مباشرة
وهي متصلة غالباً بالبيئة والظروف المحيطة التي تصنع تهيئة, وتوفر مناخاً ملائماً لانتشار فيروس العنف, واتساع نطاقه.
بعض البيئات حاضنة ومؤهلة لإنتاج العنف، أو لاستقباله؛ لأنها تفتقد عنصر (...)
!
عرفتُ عزّ الدين بن أبي الحديد شارحاً لنهج البلاغة، وانطبع في روعي عنه أمر غير محمود.
ثم تعجّبت لما رأيت ابن تيمية يقول عنه في درء التعارض (1/89):
وكان ابن أبي الحديد البغدادي من فضلاء الشيعة المعتزلة المتفلسفة, وله أشعار في هذا الباب كقوله:
فيك يا (...)
مواجهة اليهود مع الإسلام قديمة قدم هذا الدين، فقد أجلبوا في وجه الرسالة وروجوا التهم وصنعوا النفاق وحزبوا الأحزاب وتحالفوا حتى مع الوثنية الجهلاء وهم أهل الكتاب، ونكثوا العهود والمواثيق التي أبرموها والتزموها، وليس أشد صلفاً ولا أعظم جرماً من السعي (...)
24-05-1433 01:16 PM
أزد . إيمان عبدالله : قال الشيخ سلمان بن فهد العودة أن مسابقة (الفوز) التي تعلن عنها شركات الاتصالات لاتجوز شرعا معتبرا أن اغراء المسلم بالحصول على سيارات بنتلي وأطقم ألماس هو نوع من القمار المحرم يدفع الناس للمشاركة بالمحتوى (...)
كان مسافرا للعمرة، ومر على جاره يسأله: هل من وصية من المدينة النبوية؟
خرج الجار يشيعه إلى الباب المتهالك بحفاوة، وهمس في أذنه أن سلم لي على رسول الله، وأخبره بما رأيت من حال منزلي، ورثاثة أثاثي، وفقري.. وقل له يدعو لي!
حين آب الرجل من سفره بادره (...)
لم أشأ أن أجعل عنوان مقالتي هذه «دعوة للمصالحة» خشية أن يفهم من هذا إلغاء جوانب الاختلاف، لأنه قد يوجد ما يدعو للاختلاف في أمور الشريعة أو في مصالح الدنيا، فالاختلاف سنة إلهية ولا حيلة في دفعها، بل لو لم يوجد الاختلاف لكان ذلك تفويتا لكثير من (...)
سافرت يوماً بصحبة صغاري سفراً خاصاً للاستجمام، ومنح الصغار بعض حقهم، ومنح النفس بعض حقها فيهم، فنحن نحتاجهم كما يحتاجوننا أو أكثر، ووجدت نفسي مضطراً مرة أن أقوم بإعداد الشاي أو الحليب، وأخرى تنظيف الطاولة، أو توزيع الحلوى ، أو صناعة الساندويتش، (...)