كانت صلاة، المغرب وما زلت ﺃتذكر حتى ا لسو ر تين ا للتين قر ﺃ تهما وهما سورتا (التين) والناس حيث كان عمري آنذاك 15، عاما وكانت الانطلاقة من مسجد عبداللطيف جميل بحي الجامعة بجدة بتشجيع من معلم التحفيظ وتأييد من إمام المسجد الذي كان يُنيبني عنه في (...)