يتخذ عبدالله العيسى موقفاً سلبياً مما يعرف ب»الربيع العربي»، ليس على خلفية سياسية مطلقاً، بل لأن هذا «الربيع» جعله يعيش «صيف السعودية»، الذي نسيه لأعوام، قبل أن يضطر لمعايشته. فالعيسى (70 سنة) الذي تقاعد من وظيفته في شركة نفطية، قبل نحو عقد وحصل على (...)
وصف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التفجير الانتحاري، الذي وقع في مسجد ببلدة القديح التابعة لمحافظة القطيف (شرق السعودية) أثناء صلاة الجمعة الماضية، وأسفر عن مقتل 21 شخصاً وإصابة أكثر من 100 مصلٍّ، بأنه جرم يتنافى مع القيم الإنسانية. (...)
نجح سعوديون في تحويل قضية وطنية، تتعلّق بمفهوم «الخلايا الجذعية» إلى قضية دولية، بعد أن أطلقوا حملة لإنقاذ حياة طفل سعودي، كان يحتاج إلى متبرعين بخلايا جذعية، لإصابته بأحد السرطانات. وتركت الحملة أثراً «إيجابياً» محلياً قبل أن تتسع رقعتها لتصل إلى (...)
أطلقت ناشطة اجتماعية سعودية حملة للتعبير عن «مشاعرنا تجاه الآخرين»، تحت مسمى «ثقافة شكراً»، وتهدف إلى «تعزيز ثقافة الشكر والتقدير للآخرين إثر قيامهم بأي تصرف نافع»، موضحة أن كلمة «شكراً» «تراجعت كثيراً ولم يصبح لها مكان على ألسنة أناس كثر، على رغم (...)
سجلت السعودية الدكتورة سميرة إبراهيم إسلام اسمها ضمن قائمة «أهم 20 امرأة في العلوم الأكثر نفوذاً وتأثيراً في العالم الإسلامي»، التي أعلنتها مجلة «مسلم ساينس» ومقرها المملكة المتحدة.
وتعد إسلام، وهي عضو مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا (...)
يحتشد أطفال وشبان في سوق السمك المركزية في محافظة القطيف (شرق السعودية)، مع انطلاقة موسم صيد الروبيان (القريدس) من كل سنة، للعمل في مهنة موسمية تستمر نحو ثلاثة أشهر وهي تقشير الروبيان، وتكون على فترتين صباحية ومسائية.
ويراوح الدخل اليومي للفرد بين (...)
رفعت معظم المطاعم في السعودية أسعار كل الأطباق التي تقدمها بنسب تتراوح بين 20 في المئة و30 في المئة، عازية هذه الزيادات إلى الإرتفاعات التي طرأت أخيراً على أسعار المواد الغذائية عموماً، واللحوم الحمراء والدجاج تحديداً. حتى إن بعض المطاعم لم يطبع (...)
ندَّدت شخصيات ورجال دين شيعة في المنطقة الشرقية بالأحداث «المؤسفة» التي شهدتها بلدة العوامية (محافظة القطيف) خلال الأيام الماضية. وشدّدوا على أهمية «إيقاف التظاهرات بأشكالها كافة». وعبّروا في بيان أصدروه أمس (تلقت «الحياة» نسخة عنه)، عن استنكارهم (...)
لم تتمكن الهنوف من الحصول على ساعة يد تناسب فستانها الجديد، الذي قررت ارتداءه في إحدى حفلات الزفاف، وهي التي اعتادت أن تلبس أشهر الماركات التجارية، وهذا الأمر متفق عليه في أوساط العائلة، ما دفع بها إلى التخلي عن «طبقتها المخملية» وشراء ساعة يد من (...)