* كان هذا ما توقفت عنده في ختام الجزء الاول من هذه الرحلة الى اقليم كوسوفا,, وفي ظني ان رحلة كهذه لمثلي ,, ولآخرين,, لم تكن لتكون يوما ما لو لم تقع الفاجعة,, أقصد اننا في عالمنا الاسلامي لا نتذكر بعضنا الا في اللحظات الأخيرة الماحقة,, لا نتحرك حتى (...)