* معالي الأخ د. علي بن ابراهيم النملة الموقر
شكر الله لك حسن وقفتك وبذلك فقد سرني خطابك رقم «19» الذي أثلج الصدر.
* أ. د شوقي ضيف.. القاهرة
أحسن الله إليك وزادك رفعة وعزاً بطاعة الله، سوف أبعث إليكم ما توصلت إليه تجاه كثير من الألفاظ المولدة منذ سنة (...)